بعد مرحلة الانفصال، ينصح المستشار مقابلة الشخص المطلّق بما يلي:
ننسى أولئك وهجروك. ستعرف من هم أصدقاؤك الحقيقيون عندما يظهرون عند عتبة داركم. إنهم الأشخاص الذين سوف يلتزمون ببقية حياتك ، بغض النظر عما تمر به.
أعراض التطفل مثل تكرار تجربة الذكريات المزعجة أو الكوابيس أو ذكريات الماضي باستمرار.
يجب أن تكوني على دراية بميزانيتك الآن بعد أن أصبحت امرأة مستقلة تنفقين على نفسك وعلى أبنائك. على سبيل المثال، إذا حصلت على وظيفة ولكن انتهى بك الأمر إلى إنفاق المزيد من المال على الغاز أو الكهرباء أكثر مما تجني، فهذه الوظيفة ليست لك؛ أنت بحاجة إلى وظيفة توفر لك المال الذي يفيدك أنت وأطفالك.
تعتقد معظم النساء أن الطلاق هو نهاية الحياة، وأنه لا يمكنها أن تفعل شيء في حياتها، وأنها أصبحت في سجن فرض عليها مدى الحياة، ولكني هنا لأخبرك أنه ليس كذلك. بل هو بداية فصل جديد، يمكنك فيه إعادة اكتشاف نفسك وتعلم أشياء جديدة. فنحن نعلم أنه عندما تقرر أي واحدة منا إنهاء الأمور مع شريكها والحصول على الطلاق، تبدأ على الفور في القلق بشأن الامارات كيفية إعالة نفسها وأطفالها بعد الطلاق.
بعد الطلاق يجب أن يستفيد كل من الزوجين من تجربته، ويهربا من مصيدة اجترار الأحزان التي يقع فيها الكثيرون، ويبدآ حياة جديدة مدروسة وناضجة صقلتها تجربة مريرة وهي الطلاق.
يُمكن الشعور بالاستقلالية من خلال البدء بعمل جديد، ويُمكن أيضًا من خلال كتابة رواية وغيرها الكثير من الأفكار التي يُمكن تطبيقها.
الانخراط في الأنشطة التطوعية يمكن أن يوفر لك شعورًا بالهدف ويعزز من رفاهيتك النفسية.
الحقيقة الثانية هي إذا كان لديها أطفال ، فقد تحرم منهم عند زواجهامره أخرى ، ونظرة أهلها وأقاربها لها فسوف يضغطون عليها لتتزوج مرة أخرى لكي لا تبقى لوحدها .
هل تكون تأثيرات الطلاق متوقعة بالنسبة إلى المراجع والمعالج؟
يمكن أن تساعد تقنيات مثل التأمل، اليوغا، أو التنفس العميق في تقليل التوتر وتحسين الحالة النفسية.
مرحلة الغضب: يشعر فيها الشخص بالإحباط والاستياء نور من الانفصال، ويظهر بعصبية وسرعة انفعال وتوتر، خصوصًا عند طرح الآخرين الموضوع مع محاولة إلقاء اللوم على الطرف الآخر أو الظروف البيئية المحيطة.
اتبع النصائح الآتية لتعامل مع المرأة بعد الطلاق، سواء كانت المرأة التي مرت بتجربة الطلاق جزءًا من عائلتك أو أصدقائك:[٤]
إعطاء الشخص نفسه فرصة للحزن وعدم الهروب من هذا الشعور بالتجاهل أو اللجوء إلى المسكنات أو الأدوية من دون استشارة الطبيب النفسي.